×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

تعاون بين "الهيئة" و SHL لحوكمة استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال الموارد البشرية

الثلاثاء، 27 أكتوبر 2020

وقعت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، مؤخراً، مذكرتي تفاهم مع شركة إس إتش إل SHL، بهدف رفع إنتاجية وكفاءة موظفي الحكومة الاتحادية، وتعزيز منظومة العمل المؤسسي في الحكومة الاتحادية، حيث ستقوم شركة SHL بموجب مذكرة التفاهم الأولى بتقييم الكفاءات السلوكية لموظفي الوزارات والجهات الاتحادية، وذلك وفقاً لنموذج الكفاءات السلوكية الخاص بموظفي الحكومة الاتحادية، والمتوافق مع نموذج الإمارات للقيادة الحكومية، كما ستعمل على تزويد الهيئة ببيانات تحليلية تتيح للجهات الاتحادية التعرف على قدرات موظفيها وإمكانياتهم، وتحديد نقاط القوة واحتياجات التطوير الرئيسية لديهم.

وتقضي مذكرة التفاهم الثانية بين الهيئة وشركة SHL بإعداد الأخيرة دليلاً استرشادياً لتنظيم الاستخدام الأخلاقي لأدوات الذكاء الاصطناعي في ممارسات الموارد البشرية على مستوى الحكومة الاتحادية، وتهدف هذه المذكرة إلى تطوير وتنظيم آليات وممارسات الموارد البشرية المطبقة في الحكومة الاتحادية لجهة إدارة المواهب، وذلك من خلال استخدام أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي.

وفي هذا الإطار أشارت السيدة سلوى عبدالله مدير إدارة المشروعات والبرامج في الهيئة إلى أن دليل تنظيم الاستخدام الأخلاقي لأدوات الذكاء الاصطناعي في ممارسات الموارد البشرية يسهم في وضع الأطر القانونية والأخلاقية التي تنظم استخدام هذه الأدوات، بما يضمن خلق بيئة عمل محفزة وجاذبة لأصحاب المواهب والكفاءات.

وبينت أن التعاون مع شركة إس إتش إل SHL يشمل تقديم استشارات دورية لفريق عمل الهيئة حول أفضل ممارسات الذكاء الاصطناعي، واستخداماتها الأخلاقية والفعالة في ممارسات إدارة المواهب، وتقديم الدعم في وضع معايير لتقييم ممارسات الذكاء الاصطناعي المطبقة على مستوى الحكومة الاتحادية بصورة مهنية وأخلاقية بما يتناسب مع أفضل الممارسات العالمية.

وأوضحت أن شركة SHL ستقدم مجموعة من الأبحاث للهيئة حول أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في إدارة المواهب، وفقاً لنموذج عمل المُسرعات الحكومية، مشيرةً إلى أن SHL تعد من الشركات الرائدة على مستوى المنطقة في مجال اكتشاف وتطوير المواهب باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.

من جانبه قال السيد محمد فريد المدير العام لشركة SHL في الشرق الأوسط: "إن توقيع مذكرتي التفاهم مع الهيئة يأتي انسجاماً مع رؤية الإمارات الرامية لأن تكون دولة الإمارات ضمن أفضل دول العالم في جميع المجالات، وعليه فإن SHL فخورة بالشراكة مع الهيئة للعمل على تنمية الركيزة الأهم في الحكومة الاتحادية وهي رأس المال البشري".

وأضاف: "سنوظف خبراتنا الممتدة لأكثر من 4 عقود من الزمن في مجال اكتشاف وتطوير المواهب، خلال التعاون مع الهيئة فيما يتعلق بتعزيز إنتاجية وكفاءة موظفي الحكومة الاتحادية، ودعم جهود الهيئة في تطبيق استراتيجيتها للذكاء الاصطناعي".

المزيد من الأخبار

للأعلى