×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

الاستعداد لإطلاق مشروع التوقيع الإلكتروني لمسؤولي الحكومة الاتحادية من خلال "بياناتي"

الثلاثاء، 22 أغسطس 2017

أعلنت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية أنها بصدد إطلاق مشروع التوقيع الإلكتروني للوزراء والمسؤولين في الحكومة الاتحادية على التعاميم والقرارات والوثائق الرسمية الصادرة عنهم.

وفي هذا الصدد أوضحت سعادة ليلى السويدي المدير التنفيذي لقطاع البرامج وتخطيط الموارد البشرية في الهيئة أن مشروع التوقيع الإلكتروني يعد واحداً من منظومة المشاريع المرتبطة بنظام إدارة معلومات الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية "بياناتي"، والرامية إلى أتمتة جميع إجراءات الموارد البشرية والأجور والرواتب في الوزارات والجهات الاتحادية، وبما ينسجم مع توجهات الحكومة الرشيدة بخصوص التحول الذكي، والوصول بالدولة إلى مستويات متقدمة في الريادة والتنافسية العالمية.

وذكرت سعادتها أن المشروع الجديد يسرع الإجراءات ويبسطها، ويضمن دقة الوثائق وسريتها، ويحافظ على البيئة، حيث يمكن الوزراء ووكلاء الوزارات ومدراء العموم بالوزارات والجهات الاتحادية والمدراء التنفيذيين، ومدراء الموارد البشرية من اعتماد ووضع تواقيعهم إلكترونياً على القرارات والتعاميم والوثائق والإجراءات الرسمية عبر نظام "بياناتي"، من دون طباعتها ورقياً.

وتوجهت بالشكر إلى الوزراء والمسؤولين والجهات الاتحادية، وإدارات الموارد البشرية المتعاونين مع الهيئة والداعمين لنظام إدارة معلومات الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية "بياناتي" بشكل عام، والساعين لإنجاح نظام التوقيع الإلكتروني، الذي يعد أحد مشروعات "بياناتي" الحيوية، والذي يتماشى مع توجه الحكومة الاتحادية "حكومة بلا أوراق".

وأكدت ليلى السويدي أن نظام "بياناتي" يحظى بأهمية قصوى، نظراً لحيوية المشروع ومكانته الاستراتيجية بالنسبة لدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يعزز من تنافسيتها، ويشكل مرجعا ومصدراً رئيساً لبيانات وإحصاءات ومؤشرات الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، ويساعد في أتمتة جميع إجراءات الموارد البشرية والأجور والرواتب ويحولها إلى خدمات ذاتية، ما يوفر الوقت والجهد والمال والموارد البشرية.

ثاني الزيودي: "بياناتي" مصدر إحصائي مهم

وقطعت الهيئة شوطاً كبيراً في إدخال تواقيع الوزراء والمسؤولين المعنيين في الحكومة الاتحادية في النظام الجديد، وذلك في إطار استعدادتها لإطلاق المشروع بشكله النهائي.

وفي تصريح له على هامش إمضاء توقيعه في النظام أشاد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير التغير المناخي والبيئة بالجهود التي تبذلها الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية نحو تطوير منظومة العمل المؤسسي في الحكومة الاتحادية، وأتمتة كافة إجراءات الموارد البشرية في الوزارات والجهات الاتحادية، بما يسهم في تحقيق تطلعات وتوجهات القيادة الرشيدة فيما يتعلق بالتحول الإلكتروني والذكي، وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان صاحب السمو رئيس الدولة "حفظه الله"، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله".

وأكد معاليه على أهمية نظام "بياناتي"؛ نظراً لأنه يساعد الوزارات والجهات الاتحادية في إدارة الموارد البشرية بفاعلية، ويشكل مصدراً إحصائياً مهما وموثوقاً لمتخذي القرار في الدولة حول واقع الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، معتبراً إياه واحداً من أبرز المشروعات الحيوية والاستراتيجية على مستوى الحكومة الاتحادية، يواكب رؤية القيادة الرشيدة، والتطور المتسارع في عمل الحكومة الاتحادية.

"بياناتي"

ويعد نظام "بياناتي" نقلة نوعية في عالم التطبيقات الحكومية الذكية الخاصة بإجراءات الموارد البشرية المهمة في الحكومة الاتحادية، حيث يساعد في أتمتة جميع إجراءات الموارد البشرية والأجور والرواتب في الوزارات والجهات الاتحادية منذ تعيين الموظف وحتى تقاعده ويرتقي بأداء الموارد البشرية استناداً إلى المفاهيم الحديثة والمعايير العالمية.

المزيد من الأخبار

للأعلى