×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

"الاتحادية للموارد البشرية": 2023 نقلة نوعية في منظومة الموارد البشرية

الثلاثاء، 20 فبراير 2024

إننا نسعى على الدوام إلى الأفضل في الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، وتحقق لنا ذلك منذ سنوات، بتوجيهات القيادة الرشيدة، وجهود فريق العمل المتناغم، الذي يعمل بجد واجتهاد ضمن رؤية وخطة واضحة، هدفها الأول والأخير خدمة توجهات الدولة، وضمان ريادتها العالمية، وتنافسيتها في مجال الموارد البشرية، وتعزيز الكفاءة الحكومية.

العام 2023 شهد العديد من الإنجازات اللافتة، وشكل نقلة نوعية في منظومة الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، لجهة التحول الرقمي، بالاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي، وإفرازات الثورة الصناعية الرابعة، حيث نجحت الهيئة في توظيف التقنيات الجديدة في خدمة أهدافها، حيث أتمتت إجراءات الموارد البشرية، وأطلقت حزمة من أنظمة الموارد البشرية القائمة على الذكاء الاصطناعي.

وكنا حريصين خلال المرحلة السابقة على تبسيط الإجراءات والخدمات، وإتاحتها لموظفي الحكومة الاتحادية ومتعاملي الهيئة ضمن مظلة واحدة، بالإضافة إلى التركيز على مخاطبة موظفي الوزارات والجهات الاتحادية، تحت شعار "الموارد البشرية لغة الجميع"، أي أنه بات بإمكان كل موظف إتمام إجراءات الموارد البشرية الخاصة به ذاتياً، عبر أنظمة وتطبيقات ذكية، تختصر الوقت والجهد، وتمنح إدارات الموارد البشرية الفرصة للتركيز على مسائل أكثر استراتيجية؛ ولعب دور أكثر فاعليةً في المؤسسات.

ومن إنجازات العام الماضي إطلاق مجموعة من المبادرات والسياسات والتشريعات الاستثنائية، الرامية إلى تمكين موظفي الحكومة الاتحادية بمهارات المستقبل، وتطوير المواهب والكفاءات، وتعزيز جاهزيتها للمستقبل، بما يحمله من تحديات وفرص.

يمكننا القول إن الهيئة تمكنت من إحداث نقلة نوعية وتغيراً حقيقياً في ثقافة العمل والأداء والتحفيز والإنتاجية على مستوى الحكومة الاتحادية، وذلك بالتعاون مع شركاء الهيئة الاستراتيجيين على المستويين المحلي والعالمي، في القطاعين الحكومي والخاص.

 

ليلى عبيد السويدي

مدير عام الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية

 

للأعلى