×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

"الهيئة" تختتم دورة التفكير الإبداعي والابتكاري ضمن مبادرة "معارف"

الخميس، 14 مايو 2015

عقدت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية مؤخراً دورة تدريبية مجانية لمدة يومين بعنوان "التفكير الإبداعي والابتكاري"، حضرها عدد من موظفي الوزارات والجهات الاتحادية، وذلك في إطار سلسلة من الدورات التدريبية المجانية التي تطرحها الهيئة ضمن مبادرة "معارف" لشركاء التدريب المفضلين للحكومة الاتحادية، التي أطلقتها في العام 2013، وتعد الأولى من نوعها على مستوى الحكومة الاتحادية، حيث إعداد قائمة بأفضل مزودي خدمات التدريب في دولة الإمارات وإتاحتها للوزارات والجهات الاتحادية للاستفادة من برامجها التدريبية بأسعار تنافسية.

وهدفت الدورة التي نظمتها الهيئة في مقرها بدبي بالتعاون مع الأكاديمية الإدارية والعقارية إلى تنمية قدرات المشاركين فيما يتعلق بفهم وتطبيق  مهارات الإبداع والابتكار عند ممارسة التفكير الإبداعي في العمل بطريقة علمية تطبيقية صحيحة.

وتعرف المشاركون على مفهوم التفكير الإبداعي في العمل وعناصره، ومعوقاته وطرق التغلب عليها، ومراحل بناء الأفكار وتنمية الإبداع، ونظرية القبعات الست في التفكير الإبداعي والابتكاري، وكيفية اكتساب المهارات السلوكية والإبداعية اللازمة للمدراء، وآلية تشكيل الفرق الإبداعية ومبادئ تقييم أداء هذه الفرق.

وتهدف مبادرة "معارف" إلى خلق شراكة قائمة على المسؤولية المجتمعية والمنفعة المتبادلة بين القطاعين الحكومي والخاص، وضمان تدريب موثوق الجودة لقرابة 91 ألف موظف يعملون في 56 وزارة وجهة اتحادية، وتغطية الحاجة التدريبية، بما يتماشى ومتطلبات نظام التدريب والتطوير لموظفي الحكومة الاتحادية، وتحقيق الوفرة المالية من ميزانيات التدريب في الجهات الاتحادية، وبالتالي إفادة أكبر عدد ممكن من الموظفين، بالإضافة إلى تعزيز الكفاءة والإنتاجية وخلق بيئة عمل جاذبة ومحفزة في الحكومة الاتحادية، والتسهيل على الجهات الاتحادية في اختيار الدورات التدريبية، المتاحة إلكترونياً، وفق أطر زمنية محددة مسبقاً. 

 

        

المزيد من الأخبار

للأعلى