×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

"الهيئة" تعرف الوزارات والجهات الاتحادية على مبادرة "قدرات"

الأربعاء، 22 يوليو 2015

عقدت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية مؤخرا،ً سلسلة ورش عمل حضرها عدد من موظفي الوزارات والجهات الاتحادية؛ لتعريفهم بمبادرة شركاء التقييم المفضلون في الحكومة الاتحادية "قدرات"، التي أطلقتها يونيو الماضي، وتعد إحدى مبادراتها الاستراتيجية، وتقوم فكرتها على إعداد الهيئة قائمة بأفضل مزودي خدمات تقييم القدرات في دولة الإمارات العربية المتحدة وإتاحتها للوزارات والجهات الاتحادية الراغبة في قياس قدرات موظفيها بأسعار تنافسية.

وخلال الورش التي عقدت في مقري الهيئة في أبوظبي ودبي قدمت آمنة السويدي مدير إدارة تخطيط الموارد البشرية في الهيئة عرضاً مفصلاً حول أبرز ملامح مبادرة "قدرات" وأهدافها الاستراتيجية وآلية تطبيقها في الوزارات والجهات الاتحادية، مشيرةً إلى أن الهيئة تلعب دوراً تنسيقياً بين تلك الجهات ومزودي خدمات التقييم، وأن الجهات لها مطلق الحرية في الاستفادة من المبادرة وتقييم قدرات بعض الفئات من الموظفين وذلك حسب حاجتها.

وأوضحت أن الهيئة ترمي من المبادرة إلى اقتراح آلية علمية محددة لقياس قدرات الموظفين على مستوى الحكومة الاتحادية وتطوير نموذج تشغيلي لهذه الآلية، بالإضافة إلى أنه تم تطوير معايير استرشادية لتطبيق آلية  قياس قدرات الموظفين.

واعتبرت آمنة السويدي أن تطبيق آلية لقياس قدرات الموظفين على مستوى الحكومة الاتحادية سيسهم بشكل كبير في تحسين الإنتاجية والأداء العالي، ورفع مستويات التناغم الوظيفي لدى الموظفين، والمحافظة على الكفاءات واستقطابها، علاوة على دوره في تقليل تكلفة التوظيف في الوزارات والجهات الاتحادية.

وبينت أن استخدام مراكز التقييم وقياس القدرات المختلفة للموظفين يعتبر أداة مساندة في عملية الاختيار والتعيين، وليست المصدر الوحيد لاتخاذ القرار، وأن تقييم الموظفين يهدف إلى التعرف على خصائصهم الفردية مثل: المعرفة والمهارات والقدرات، والسمات الشخصية، وميولهم واهتماماتهم ودوافعهم.

وتطرقت للحديث عن دور الهيئة في إدارة مبادرة "قدرات"، لافتةً إلى أنها ستتولى إعداد ضوابط لاستخدام آلية قياس القدرات وأدوات القياس لأغراض ودرجات وظيفية محددة، وتحديد ملاءمة أدوات التقييم للدرجات الوظيفية المستهدفة، ومراجعة مدى مواءمة خدمات مزودي التقييم مع احتياجات الحكومة الاتحادية، والترويج لاستخدام مراكز وأدوات القياس المعتمدة، والبحث عن مزودي خدمات تقييم جدد والتفاوض لتقديم أسعار منافسة وتفضيلية للحكومة الاتحادية، وتحديد مدى ملاءمة أدوات التقييم المستجدة.

وتعرف المشاركون على أحدث أدوات التقييم وقياس قدرات الموظفين والغرض من استخدامها، كما اطلعوا على البوابة الإلكترونية لمبادرة "قدرات" التي تم إطلاقها مؤخراً على الموقع الإلكتروني للهيئة www.fahr.gov.ae، وموقع مبادرة "معارف" لشركاء التدريب المفضلين للحكومة الاتحادية، والتي ستتيح لمزودي خدمات التقييم المعتمدين ضمن مبادرة "قدرات" إمكانية عرض أدواتهم والتعريف بكيفية استخدامها لقياس وتطوير قدرات موظفي الحكومة الاتحادية.  

 

المزيد من الأخبار

للأعلى