×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

الهيئة تعزز الوعي ببرنامج الجينوم الإماراتي

الثلاثاء، 05 مارس 2024

عقدت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية ورشة افتراضية لموظفيها بهدف تعزيز الوعي ببرنامج الجينوم الإماراتي، الذي يعد مشروعاً وطنياً يهدف إلى استخدام البيانات الجينية الوراثية لمواطني الدولة وتحليلها والاستفادة منها في تحسين الصحة العامة لأبناء الدولة، من خلال دمج البيانات الجينية بقاعدة البيانات الخاصة بإدارة الرعاية الصحية.

وافتتحت سعادة ليلى عبيد السويدي مدير عام الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية الورشة التي استضافت، الدكتور أحمد حسن العوضي مدير برنامج الجينوم الإماراتي، بمشاركة العشرات من موظفي الهيئة، مؤكدة حرص الهيئة على دعم الجهود الوطنية الهادفة للارتقاء بمستوى الرعاية الصحية وجودة حياة المواطنين، مشيدة بجهود مجلس الإمارات للجينوم.

بدوره شكر الدكتور العوضي الهيئة على اهتمامها بالبرنامج، وتوعية الموظفين به؛ لضمان مستقبل صحي أفضل لهم ولأسرهم، من خلال استشراف المستقبل الصحي للأجيال، ورسم الخارطة الجينية المرجعية للتعرف على مسببات الأمراض الوراثية والطفرات الجينية التي تسببها، وإيجاد الحلول المناسبة لها، والإسهام في تسريع وتيرة تطوير برامج الوقاية والرعاية والعلاج، والحد من الأمراض المزمنة.

واستعرض الدكتور العوضي تفاصيل البرنامج الذي يعد الأكبر من نوعه على مستوى العالم، ومختلف أنواع التقنيات الحديثة التي يتم تبينها ضمن البرنامج، ومخرجات الجهود المبذولة من أجل الوصول إلى جميع مواطني الدولة، وطرق المشاركة، وسرية البيانات، وفق منظومة رفيعة المستوى.

سيسهم البرنامج في توقع قابلية الإصابة ببعض الأمراض من خلال قراءة الجينوم الكامل، وإتاحة وضع الخطط الوقائية والعلاجية لأفراد المجتمع، بناء على نتائج التحليل الجيني للمواطنين.  وتتعاون من خلاله العديد من المؤسسات الصحية والبحثية في الدولة تحت إشراف مجلس الإمارات للجينوم.

ستتم الاستفادة من نتائج البرنامج في تطوير علاجات وفحوص جديدة، تُمكن العاملين في مجال الرعاية الصحية من توفير عدة خيارات للتشخيص والعلاج الطبي، إضافة إلى تقديم برامج مخصصة ووقائية مصممة وفقاً للتركيب الجيني للفرد.

يعد البرنامج آمناً بنسبة 100% ويحافظ بشكل على سرية وخصوصية المشاركين؛ حيث يتم تشفير جميع البيانات الشخصية لهم، بما يتماشى مع قوانين الحماية الشخصية المتبعة في الدولة.

المزيد من الأخبار

للأعلى