×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

اختتام دورة "الطاقة الإيجابية وتأثيرها في بيئة العمل"

الإثنين، 10 نوفمبر 2014

اختتمت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية مؤخراً دورة تدريبية مجانية لمدة يوم واحد بعنوان "الطاقة الإيجابية وتأثيرها في بيئة العمل"، استهدفت عدداً من موظفي الوزارات والجهات الاتحادية، وذلك في إطار سلسلة من الدورات التدريبية المجانية التي تطرحها الهيئة ضمن مبادرة "معارف" لشركاء التدريب المفضلين للحكومة الاتحادية.

وهدفت الدورة التي نظمتها الهيئة في مقرها بأبوظبي بالتعاون مع مركز الجودة الشاملة إلى تعريف المشاركين بالأساليب العلمية لخلق بيئة عمل إيجابية ومحفزة للموظفين، وأسس تحقيق الجودة في عمليات المؤسسات وإجراءاتها، وكيفية رفع معدلات الرضا الوظيفي للموظفين بهدف زيادة إنتاجيتهم، وأخيراً تنمية الذات الإنسانية المعاصرة.

وتطرقت الدورة إلى عدد من الموضوعات منها: طرق تحفيز الإبداع في مكان العمل، والسلوكيات العشر المؤثرة بشكل سلبي على المسيرة المهنية للموظفين، ونظرية كايزن والتحسين المستمر، وطرق التعرف إلى شخصية الموظف من خلال بعض الملامح الخلقية، بالإضافة إلى أهمية فهم لغة الجسد وإيتيكيت بيئة العمل، والوصفة اليابانية في الإدارة المتميزة.

وتهدف مبادرة "معارف" إلى خلق شراكة قائمة على المسؤولية المجتمعية والمنفعة المتبادلة بين القطاعين الحكومي والخاص، وضمان تدريب موثوق الجودة لموظفي الحكومة الاتحادية، وتغطية الحاجة التدريبية، بما يتماشى ومتطلبات نظام التدريب والتطوير لموظفي الحكومة الاتحادية، وتحقيق الوفرة المالية من ميزانيات التدريب في الجهات الاتحادية، وبالتالي إفادة أكبر عدد ممكن من الموظفين، بالإضافة إلى تعزيز الكفاءة والإنتاجية وخلق بيئة عمل جاذبة ومحفزة في الحكومة الاتحادية، والتسهيل على الجهات الاتحادية في اختيار الدورات التدريبية، المتاحة إلكترونياً، وفق أطر زمنية محددة مسبقاً. 

المزيد من الأخبار

للأعلى