×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

9 أفكار خاطئة حول القراءة

1- قراءة الروايات غير مفيدة للعقل ومضيعة للوقت!من يقرأ الروايات في مجتمعنا، الذي يفهم الرواية على أنها مجرد قصة حب، يُعتبر إنسان حالم، ورومانسي، ولديه وقت فراغ ليضيعه مع رواية! البعض ينظر بدونية لقارئ الروايات!

2- يجب أن أقرأ كل كلمة في الكتاب! عندما تجبر نفسك على إكمال كتاب ما فأنت قد تنجز هذا الهدف على المدى القصير ولكنك تدمر رغبتك بمواصلة القراءة على المدى البعيد، الكتاب ليس مقرراً لتقرأه بهذا الالتزام، تكمن متعة القراءة في تحررها من أي التزام، اقرأ ما تحب فقط، وإن كنت تخشى أنك لن تصبر على كتاب ما بما فيه الكفاية فاقسمه إلى أربعة أقسام واقرأ القسم الأول كاملاً، وإن كنت لا تزال تشعر بعدم الرغبة بمتابعته فتوقف حالاً.

3- القراءة ليس لها مردود على الجسد!القراءة تبعدك عن ضغوط الحياة وتجعلك ترى الأمور بمنظور جديد وتكشف لك معلومات من الممكن أن تحل مشاكلك وطريقة تعاملك مع الآخرين، وبهذا تخفف القراءة من الضغط النفسي وتمنحك السعادة التي يقضي الإنسان عمره باحثاً عنها، وهناك الكثير من آثار القراءة علينا ولكن يصعب ملاحظتها، لأن أثرها يكون لحظياً.

4- التجربة والممارسة العملية أهم من القراءة!من العبث وإضاعة الوقت أن يخوض الإنسان تجارب الحياة ويبدأ الممارسة العملية دون أن يقرأ أو يتعلم من الكتب أولاً، فهو ليس الإنسان الأول على الأرض وإنما سبقته تجارب كثيرة وخبرات أكبر عليه الاستفادة منها لكيلا يكرر الأخطاء ذاتها.

5- القارئ شخص انطوائي!يعتقد البعض أن القراءة كلعنة تصيب الشخص بالانطوائية وتقطع صلاته مع العالم الخارجي ومع أصدقائه، القراءة عزلة! لكن في الواقع فهي اليوم أكبر نشاط اجتماعي يمكن أن يمارسه الإنسان، مع وسائل التواصل ومجموعات القراءة والمواقع المهتمة بالقراء يتواصل القارئ مع الأشخاص الذين يشاركونه الاهتمام والكتب، فالقراءة هي أساساً أداة لتنمية إنسانية الإنسان! فالقارئ حتى وهو يقرأ يتواصل مع أفكار الكاتب ويتعاطف مع شخصياته!

 6- تعيش فقيراً وستموت فقيراً... القراءة صديقة البطالة!تعتبر القراءة في مجتمعنا من عادات البطالة وبأنها تضييع للوقت وتبرير للكسالى لكيلا يشمروا عن سواعدهم للعمل، بينما في كتابه "عادات الأغنياء" أجرى المؤلف توماس كورلي دراسة لمدة خمس سنوات على شريحة من الأغنياء والفقراء حتى يكتشف "عادات الأغنياء" و"عادات الفقراء" فوجد أن 86% من الأغنياء يحبون القراءة، مقابل 26% من الفقراء فقط.

7- حب القراءة يزرع في الصغر فقط!القراءة ليست عادة تكتسب بالوراثة أو بالمحاكاة فقط، وإنما يمكن تكوينها طالما وجدت الرغبة، إذ يقول علماء النفس أن تكوين العادات الجديدة لا يحتاج أكثر من 21 يوماً وبالتالي يمكن تكوين عادة القراءة أياً كان عمرك.

8- الكتب الأكثر مبيعاً هي الأفضل دائماً!الكتب التي تدرج في قوائم الكتب الأعلى مبيعاً ليست هي الأفضل بالضرورة لجهة المحتوى، لأن هذه القوائم ترتكز على العامل الكمي للمبيعات لا العامل النوعي، الأمر الذي يمكن أن يؤثر فيه عدة وسائل ترويجية تزيد من مبيعات أي كتاب ضعيف المستوى، كحملة تسويقية كبيرة أو ضجة إعلامية أو إثارة فضول الناس لتدفعهم لشرائه.

 9- الفرد العربي يقرأ ست دقائق في السنة!انتشرت هذه الخرافة في العام 2011 عندما ظهرت إحصائية تقول أن المواطن العربي يقرأ ست دقائق في السنة، وقد أكد القائمون على هذه الإحصائية أن الست دقائق ماهي إلا دلالة رمزية على قلة اهتمام المواطن العربي بالقراءة، ولكنها ليست رقماً حقيقياً.

للأعلى