×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

"الهيئة" و"لينكد إن" تبحثان مستجدات مشروع بنك المهارات والمنتدى الإلكتروني

الإثنين، 24 أكتوبر 2016

دت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، مؤخراً اجتماعاً تنسيقياً مع شركة "لينكد إن" في مقرها بدبي لبحث آخر مستجدات مشروع بنك المهارات والمنتدى الإلكتروني، والذي أطلقته الهيئة العام الماضي، وجاء بموجب شراكة حكومية مع شبكة "لينكد إن" تعد هي الأولى من نوعها عالمياً. عق

وحضر الاجتماع سعادة الدكتور عبدالرحمن العور مدير عام الهيئة، وعلي مطر رئيس حلول المواهب في "لينكد إن" الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وسعادة ليلى السويدي المدير التنفيذي لقطاع البرامج وتخطيط الموارد البشرية في الهيئة، وممثلون عن الجانبين.

ويعنى "بنك المهارات" بتجميع وحصر أبرز مهارات موظفي حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل عام، والحكومة الاتحادية على وجه الخصوص، ويشكل مرجعاً مهماً بالنسبة للحكومة الاتحادية ومؤشراً يساعد في التعرف على أكثر المهارات وأقلها توفراً في الحكومة الاتحادية بشكل خاص وفي الدولة بشكل عام، ويسهل عمليات البحث عن الكفاءات واستقطابها والحفاظ عليها في الحكومة الاتحادية.

واكدت ليلى السويدي أن المشروع أظهر وفرة من الكفاءات والمهارات على مستوى الحكومة الاتحادية في تخصصات (تقنية المعلومات، والموارد البشرية، والتعليم، والهندسة، والبحث العلمي) بكل فروعها مثل  (إدارة وتخطيط المشاريع، والتدريب وإدارة المهارات، وتطوير المناهج، والتخطيط، وتحليل البيانات).

وبينت أن النتائج التي تم التوصل اليها جاءت بموجب مقارنات معيارية مع موظفين من حكومتي الولايات المتحددة الامريكية وبريطانيا،  وكذلك مع موظفين من جهات حكومية وخاصة في الدولة.

وذكرت أن البيانات الناتجة عن بنك المهارات، أظهرت، نقاط القوة والفجوة  في بعض المهارات على مستوى الحكومة الاتحادية، وهو الأمر الذي ستأخذه الهيئة بعين الاعتبار، وتقوم بدراسته وتحليله لسد الفجوة بالتركيز على بعض المهارات مثل (استقطاب الكفاءات، وإدارة المخاطر، وإدارة الأداء، والحوكمة، والاستدامة)، ضمن مبادرات الهيئة المختلفة.

وقالت لقد ارتفع عدد موظفي الوزارات والجهات الاتحادية الذين يملكون حسابات خاصة بهم على شبكة "لينكد إن" ليصل إلى  12500 موظف،  أي بما نسبته 13% تقريباً من إجمالي موظفي الحكومة الاتحادية، وهو رقم كبير نسبياً مقارنة بدول أخرى.

يأتي ذلك في الوقت الذي ارتفع فيه عدد متابعي حساب الهيئة على شبكة "لينكد إن" بنسبة كبيرة خلال الفترة الماضية حيث تخطى حاجز الـ 10 آلاف و530 متابعاً مع بداية شهر اكتوبر2016.

 أما بخصوص مشروع "المنتدى الإلكتروني" المرتبط بصفحة الهيئة على شبكة "لينكد إن"، فقد حقق نجاحا وتفاعلاً كبيرين خلال فترة وجيزة، حيث وصل عدد متابعيه إلى 2300 عضو فاعل ومتخصص،  وناقش قرابة 30 موضوعاً ومحوراً ذات علاقة بالموارد البشرية.

ويشكل "المنتدى" منصة مثالية لإدارة المعرفة بين إدارات الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية وإدارات الموارد البشرية في المؤسسات والشركات المحلية والعالمية، ويسهل عمليات البحث عن الكفاءات واستقطابها والحفاظ عليها، ويساعد في بناء حوار حول أهم المواضيع المتعلقة بتنمية وتطوير رأس المال البشري الاتحادي، مثل: (السعادة والتناغم والمشاركة والولاء والرضا الوظيفي).

 وأشارت ليلى السويدي إلى انه وبموجب الشراكة الاستراتيجية بين الهيئة وشبكة "لينكد إن" فقد أعدت الأخيرة، ست دراسات محلية وعالمية، ذات علاقة بموضوعات الموارد البشرية مثل (اتجاهات البحث عن المواهب في الإمارات، واتجاهات التوظيف في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، ولماذا وكيف يغير الناس وظائفهم، واتجاهات التوظيف في بريطانيا وأمريكا، واستقطاب الشباب والخريجين).

وكانت شركة "لينكدإن" قد خصصت جائزةً سنويةً خاصة بالوزارات والجهات الاتحادية الأكثر دعماً وتفاعلاً مع مشروع "بنك المهارات ومنتدى الموارد البشرية الإلكتروني"، انطلاقاً من الحرص على الاحتفاء بالجهود المتميزة التي تبذلها الجهات ضمن المشروع.

المزيد من الأخبار

للأعلى