×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

"الهيئة" تستشرف مستقبل الموارد البشرية 2030 في ورشة عمل

الأربعاء، 23 نوفمبر 2016

عقدت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية خلال أسبوع الإمارات للابتكار، ورشة عمل تفاعلية، بعنوان "مستقبل القوى العاملة 2030"، حضرها سعادة الدكتور عبدالرحمن العور مدير عام الهيئة، وعدد من مدراء القطاعات والإدارات والموظفين في الهيئة، وذلك بالتعاون مع مجموعة HAY للتدريب والاستشارات الإدارية.

وتطرقت الورشة لأبرز التوجهات العالمية فيما يتعلق بمستقبل سوق العمل واحتياجات القوى العاملة، وازدياد حدة المنافسة في أوساط المؤسسات والشركات من شتى أنحاء العالم لاستقطاب أصحاب المواهب والكفاءات، والحفاظ عليهم، من خلال تقديم الامتيازات وشتى أنواع المغريات لهم على اعتبارهم حجر أساس أي مؤسسة وسر نجاحها وتفوقها على غيرها من المؤسسات.

وأكدت على أهمية الدور الذي يلعبه قادة المؤسسات في تعزيز ثقة الموظفين بهم، وذلك من خلال تبني مجموعة من الممارسات الإيجابية في بيئة العمل مثل: (بناء علاقات قوية مع الموظفين، وفتح قنوات للتواصل المباشر معهم لا سيما التواصل الوجاهي، وتقدير جهودهم والإشادة بها كلما سنحت له الفرصة)، لافتةً إلى أن ما يميز أفراد جيل الشباب عدم اهتمامهم بالمسميات الوظيفية والمناصب الرسمية.

وأشار المتحدث في الورشة إلى أن القائد المحنك هو الذي يراعي متطلبات واحتياجات الأجيال المختلفة ضمن مؤسسته ومنها: (التزامه تجاه موظفيه أخلاقياً واجتماعياً ومهنياً، والمرونة في التعامل معهم ومنحهم هامشاً من الحرية، وفرصة للتطور الوظيفي والترقي على أساس الجدارة والأداء، وتوفير الموارد المادية لهم وبالأخص التكنولوجية والتقنية، وأخيراً وليس آخراً تقدير الموظفين والثناء عليهم، وتحفيزهم بشكل مستمر).

وذكر أن ثمة مجموعة من السمات والخصائص التي ينبغي لقادة المستقبل أن يتمتعوا بها وهي: (التفكير الاستراتيجي، والانفتاح على الثقافات الأخرى، والتعلم منها، والقدرة على ترسيخ قيم الولاء والانتماء داخل المؤسسة، علاوةً على إشراك الموظفين في اتخاذ القرارات وتفويض بعض الصلاحيات لهم).

وتخلل الورشة استعراض عدد من الدراسات والأبحاث حول مستقبل رأس المال البشري، وأبرز التحديات المستقبلية التي ستواجه المؤسسات لجهة استقطاب المواهب والكفاءات والحفاظ عليه، وبنهاية الورشة تم عقد جلسة عصف ذهني لموظفي الهيئة تناقشوا خلالها حول سبل تمكين الموارد البشرية المستقبلية وتلبية احتياجاتها، وتحقيق تطلعاتها.

 

 

 

المزيد من الأخبار

للأعلى