×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

"الهيئة" توقع مذكرة تفاهم مع المعهد الأسترالي للموارد البشرية "أهري

الأربعاء، 20 أبريل 2016

وقعت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية مذكرة تفاهم مع المعهد الأسترالي للموارد البشرية AHRI، وذلك على هامش فعاليات مؤتمر الموارد البشرية الدولي السادس الذي نظمته الهيئة برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، والذي اختتم فعالياته يوم أمس الثلاثاء بحضور 500 مختص ومشاركة 30 متحدثاً من 10 دول على مستوى العالم.

ومثل الهيئة مديرها العام سعادة الدكتور عبدالرحمن العور، وعن المعهد الأسترالي للموارد البشرية رئيسه التنفيذي السيدة لين جوديير، حيث يتم بموجب المذكرة تعزيز التعاون بين الجانبين في مجال عقد البرامج التدريبية وتطوير الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتعاون المبدئي لعقد المؤتمرات المشتركة، واقتراح المتحدثين للمؤتمرات التي تنظمها كلٌ من الهيئة والمعهد، بالإضافة إلى التعاون المشترك في مجال تطوير علوم إدارة الموارد البشرية.

 

د. عبدالرحمن العور: المذكرة تمكن رأس المال البشري 

وفي معرض تعليقه على توقيع المذكرة شدد سعادة الدكتور عبدالرحمن العور على أهمية هذه المذكرة مع إحدى أكبر المنظمات العالمية في مجال الموارد البشرية، لما فيه تنمية وتطوير وتعزيز قدرات موظفي الحكومة الاتحادية، وإطلاق المزيد من المبادرات الرائدة، التي من شأنها أن تنعكس إيجاباً على تطبيق استراتيجية الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، ورؤية الإمارات 2021 وأجندتها الوطنية للأعوام المقبلة.

وأوضح سعادته أن المذكرة  تجسد حرص الهيئة على تمكين رأس المال البشري المواطن في الحكومة الاتحادية لدولة الإمارات العربية المتحدة بما يسهم في تعزيز ريادتها وتنافسيتها على المستوى العالمي، ويحقق تطلعات وتوجهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله".

بدورها عبرت السيد لين جوديير عن سعادتها بتوقيع المذكرة، موضحةً أن المعهد الأسترالي للموارد البشرية يرمي من خلالها إلى توسيع آفاق التعاون مع الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية ومساعدة الحكومة الاتحادية في إرساء وتطبيق أفضل نظم وممارسات إدارة رأس المال البشري.

إلى ذلك اختتمت الهيئة اليوم الأربعاء في دبي ورشتي عمل تخصصيتين بالتعاون مع المعهد البريطاني العالي للموارد البشرية والتطوير CIPD، وذلك على هامش مؤتمر الموارد البشرية الدولي السادس، حضرهما عشرات المختصين في مجال الموارد البشرية من القطاعين الحكومي والخاص. 

وفي هذا الصدد أوضح سعادة إبراهيم فكري المدير التنفيذي لقطاع الخدمات المساندة في الهيئة  أن ورشة العمل الأولى التي قدمتها امي باكسينديل مدير أول حلول أصحاب العمل لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط في المعهد البريطاني العالي للموارد البشرية والتطوير كانت بعنوان "دور شريك أعمال الموارد البشرية: أين نحن الآن؟ وكيف يبدو المستقبل؟ وسلطت الضوء على أهمية شراكة الأعمال في تنظيم وظيفة الموارد البشرية، وأبرز التحديات التي تواجهها، والأسس الأربعة لتطبيق منهج ذكي في شراكة الأعمال، والأوجه المتغيرة لشراكات أعمال الموارد البشرية، والقضايا والمواضيع الأساسية المثارة اليوم في هذا الشأن.

وأشار سعادته إلى أن الورشة الثانية ركزت على أهمية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في مجال الموارد البشرية، وقدمتها سارة ديفيز استشاري أول التعلم والتطوير لمنطقة دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط في المعهد البريطاني العالي للموارد البشرية والتطوير، منوهاً إلى أن المشاركين تعرفوا على طرق الاستخدام الأمثل لمواقع التواصل الاجتماعي في مجال الموارد البشرية، والدور المتزايد لهذه المواقع في مجال استقطاب المواهب وأصحاب الكفاءات والاحتفاظ بهم، بالإضافة إلى بعض الأمثلة العملية لتجارب بعض المؤسسات العالمية في ما يتعلق باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي.

 

 

المزيد من الأخبار

للأعلى