×

كيف يتم استخدام الكلمات المفتاحية؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تحسين نتائج البحث؟

إذا وجدت أن بحثك عاد بعدد كبير جداً من النتائج، قد ترغب في تحسين عملية البحث. يمكنك تحسين نتائج البحث عن طريق إضافة كلمات مفتاحية أخرى لبحثك أو باستخدام أداة تصفية الكلمات المفتاحية التي تقوم بتصفية النتائج لجعلها تعكس بشكل أكثر دقة المعلومات التي تبحث عنها. يمكن العثور على أداة تصفية الكلمات المفتاحية فوق نتائج البحث.

تريد الوصول مباشرة؟

فيما يلي بعض الروابط السريعة التي تقوم بأخذك مباشرة للموضوعات الرئيسية:

للاشتراك بالإصدارات الدورية

500 موظف حكومي يستفيدون من 20 برنامجاً تدريبياً خلال ملتقى "معارف" 2018

الأحد، 11 نوفمبر 2018

عقدت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، 20 برنامجاً تدريبياً تخصصياً، حضرها قرابة 500 موظف من الحكومة الاتحادية والحكومات المحلية، وذلك ضمن فعاليات معرض وملتقى "معارف" للتدريب والتطوير 2018، الذي انطلق يوم الأحد الماضي، في مجمع دبي للمعرفة، ويختتم فعالياته يوم غد الخميس، بمشاركة المئات من موظفي الحكومة الاتحادية والحكومات المحلية، وقرابة 50 مزود تدريب مفضل للحكومة الاتحادية، وذلك تحت عنوان "الثورة التكنولوجية الحديثة في التدريب والتطوير".

وفي هذا الصدد أوضحت سعادة ليلى السويدي المدير التنفيذي لقطاع البرامج وتخطيط الموارد البشرية في الهيئة أن الهيئة تنظر إلى معرض وملتقى "معارف" للتدريب والتطوير على اعتباره منصة مثالية لاستعراض ومناقشة أحدث أنظمة وتقنيات تدريب الموظفين وتطوير قدراتهم ومهاراتهم السلوكية والمهنية، وفرصة للقاء الخبراء والمختصين في التعليم والتدريب، حيث يركز على التدريب في مكان العمل.

وبينت أن الهيئة عقدت خلال معرض وملتقى "معارف" للتدريب والتطوير، وبالتعاون مع عددٍ من شركائها ضمن مبادرة "معارف" لشركاء التدريب المفضلين في الحكومة الاتحادية، 20 برنامجاً تدريبياً تخصصياً، استفاد منها قرابة 500 موظفٍ يعملون في الوزارات والجهات الاتحادية ومؤسسات الحكومات المحلية.

وذكرت أن البرامج التدريبية شهدت تفاعلاً لافتاً وحضوراً مميزاً من قبل موظفي الحكومة الاتحادية ومؤسسات الحكومات المحلية، الذين أشادوا بتنوع موضوعات البرامج التدريبية وغنى محتواها ومضامينها التي تمحورت حول سبل تمكين وتطوير رأس المال البشري، وكيفية استثمار الثورة التكنولوجية الحديثة في التدريب والتطوير، وفنون تحديد وتحليل الاحتياجات التدريبية، وآلية مراقبة العائد على التدريب.

وتطرقت للحديث عن أبرز البرامج التدريبية التي عقدتها الهيئة خلال الملتقى ومنها: (تكنولوجيا التدريب والتطوير الحديث باستخدام الألعاب الذكية، والتعرف على استراتيجية التدريب والتطوير باستخدام نظارة الواقع الافتراضي، والمفاهيم الأساسية في إدارة الموارد البشرية، وبطاقة الأداء المتوازن والأداء المتميز، وممارسات التدريب المبتكرة، وتطوير ثقافة مرنة نحو تبني أدوات تطويرية حديثة، وتوليد الأفكار باستخدام منهجية التصميم والابتكار، والابتكار والإبداع وتحفيز الذات باستخدام الكتب المصورة، وطرق التواصل الفعال).

وأوضحت سعادة ليلى السويدي أن الملتقى شهد عقد سلسة جلسات تثقيفية منها: (جلسة كيف تبدأ مشروعك برأس مال متواضع، وجلسة كيف تبني علامتك التجارية في الإمارات، وجلسة الذكاء العاطفي - مفتاح السعادة والنجاح)، وجلسة أخرى ناقشت التهديدات المحتملة للذكاء الاصطناعي على خبراء الموارد البشرية والتدريب والتطوير.

وتوجهت بالشكر والتقدير لمزودي خدمات التدريب المعتمدين ضمن مبادرة "معارف" لشركاء التدريب المفضلين في الحكومة الاتحادية، على دورهم في إنجاح فعاليات النسخة السادسة من معرض وملتقى "معارف" السنوي للتدريب والتطوير 2018، خاصة بالذكر مزودي التدريب الذين قدموا البرامج التدريبية المجانية خلال الملتقى.

 

مبادرة "معارف" لشركاء التدريب المفضلين

تعد مبادرة "معارف" لشركاء التدريب المفضلين في الحكومة الاتحادية، التي أطلقتها في العام 2013، الأولى من نوعها على مستوى الحكومة الاتحادية، حيث إعداد قائمة بأفضل مزودي خدمات التدريب في دولة الإمارات وإتاحتها للوزارات والجهات الاتحادية للاستفادة من برامجها التدريبية بأسعار تنافسية.

وتهدف مبادرة "معارف" إلى خلق شراكة قائمة على المسؤولية المجتمعية والمنفعة المتبادلة بين القطاعين الحكومي والخاص، وضمان تدريب موثوق الجودة لموظفي الوزارات والجهات الاتحادية، وتغطية الحاجة التدريبية، بما يتماشى ومتطلبات نظام التدريب والتطوير لموظفي الحكومة الاتحادية، وتحقيق الوفرة المالية من ميزانيات التدريب في الجهات الاتحادية، وبالتالي إفادة أكبر عدد ممكن من الموظفين، بالإضافة إلى تعزيز الكفاءة والإنتاجية وخلق بيئة عمل جاذبة ومحفزة في الحكومة الاتحادية، والتسهيل على الجهات الاتحادية في اختيار الدورات التدريبية، المتاحة إلكترونياً، وفق أطر زمنية محددة مسبقاً.

المزيد من الأخبار

للأعلى